Khadija Belhassan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالخميس مايو 04, 2017 1:23 am من طرف wlakn

» تعريف بالشلحة المغربية خديجة بلحسن
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالخميس مايو 04, 2017 1:01 am من طرف wlakn

» خديجة بلحسن واحبابها المصريين مهند وعلاء للارتباط والعيش في كندا!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالأربعاء مايو 03, 2017 11:39 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن ورحلة الاستجمام مع زميلها الدكتور المغربي في الدخلة!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالأربعاء مايو 03, 2017 11:30 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن ولبس البرتقالي في امريكا!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالأربعاء مايو 03, 2017 10:12 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن تتصل بعشيقها العراقي في لندن عبر السكايبي وتدعوه الى الاستمناء عليها ومعها
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالأربعاء أبريل 26, 2017 5:51 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن تتصل بعشيقها العراقي وتمارس معه الجنس حتى صباح يوم سفرتها الثانية الى امريكا وانتقالها الى احضان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالأربعاء أبريل 26, 2017 5:45 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن وعشيقها الاول والاقدم في المشفى الدكتور المغربي!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالثلاثاء أبريل 18, 2017 12:05 pm من طرف wlakn

» خديجة بلحسن وعشيق الصحراء "الشلح"!
الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Emptyالثلاثاء أبريل 18, 2017 11:56 am من طرف wlakn


الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn السبت أبريل 15, 2017 12:51 pm

الديوث السوري ايمن سعيد عمارة و الشلحة المغربية خديجة بلحسن تحت المجهر!








ماذا تعرف عن الديوث السوري ايمن سعيد عمارة 62 عام و "الشلحة" المغربية خديجة بلحسن 38 عام وزواجهما في امريكا امصلحة ام دياثة ام كلاهما!


هذا الموقع لمساعدة دائرة الهجرة والاقامة والسلطات الامريكية المختصة في متابعة الديوث السوري "ايمن سعيد عمارة" فيما يخص الاحكام القضائية الصادرة ضده, خاصة فيما يتعلق بسرقته لملفات شركة "اوينز كورنيك" التي عمل بها وطرد منها وقاضته على سرقته لملفاتها السرية الخاصة المتعلقة بالانتاج والمواد والعمل والعملاء (انظر الملف المرفق " احكام قضائية بالسرقة والاختلاس والتزوير والجنح في سجل الديوث السوري ايمن سعيد عمارة").


كما ويهدف هذا الموقع الى تقديم المعلومات اللازمة لدائرة الهجرة والاقامة, لتدعيم الشكوى المقدمة ضده بالاحتيال علىيها وعقده صفقة "زواج مصلحة" مع "الشلحة" المغربية خديجة بلحسن. 


ونامل ان يساعد هذا الموقع الشرطة الامريكية والاف بي اي وجهاز مكافحة الارهاب في تتبع خديجة بلحسن والوقوف على حقيقتها!


الموقع يقدم فقط حقائق موثقة ومثبتة بالدليل والشواهد او الشهود, لاظهار الحقائق التي اخفتها او شوهتها وتلاعبت بها الشلحة" المغربية خديجة بلحسن, ولاثبات حقيقة دياثة السوري ايمن سعيد عمارة!


من هي "خديجة بلحسن"!


بداية لا بد من تعريف عن شريكي عملية الاحتيال والتجاوز على قانون الهجرة والاقامة,  والاسائة الى برامج التدريب والتاهيل الطبية, واستخدامها كوسيلة للهجرة غير الشرعية في امريكا عن طريق زواج المصلحة!


خديجة بلحسن "شلحة" مغربية من مواليد فاس 11 مارس 1982. انهت سنة تخصص في قسم الجينات في المستشفى الجامعي في فاس - المغرب, ثم التقت الديوث السوري ايمن سعيد عمارة مواليد 1959 على الانترنيت, واتفقت معه على زواج مصلحة اساسه ان يرتب لها الالتحاق بدورات تاهيلية في قسم الجينات في المستشفيات والمراكز الطبية الامريكية, لاتمام السنتين المتبقيتين من تخصصها بها, طبعا بموافقة المستشفى الجامعي في فاس, وتؤهلها فيما بعد للعمال في هذا المجال في امريكا بحال حصولها على الاقامة عن طريق زواج المصلحة معه! هو استطاع عن طريق بناته اللاتي بعمرها وعن طريق معارفه ان يرتب لها دعوة لحضور "سيمنار" في الولايات المتحدة, وبعد ان التقته اتفقا ورتب لها الالتحاق بدورة تدريبية بقسم الجينات في مستشفى الاطفال في سنسناتي - اوهايو, ومن بعدها الالتحاق بدورة 18 شهر في قسم ومعهد بحوث الجينات في مدينة بيثسدا - ميرلاند, فهذا كان اساس اتفاق زواج المصلحة بينهما, لان الالتحاق بهذه الدورات والحصول على شهادة تدريب منها, تؤهلها العمل بعد حصولها على الاقامة بالزواج منها.


هي من طرفها غدرت وخانت حبيبها وعشيقها العراقي ومارست عليه الخداع لاكثر من سنة مذ تعرفت على الديوث السوري اليمن عمارة عبر الانترنيت واقامت معه علاقة موازية مع في الخفاء وسارت معه خطوة بخطوة مراحل تنفيذ اتفاقهما, ولما حقق لها الديوث ايمن الالتحاق في دورة تدريبية في سنسناتي,هجرت خديجة بلحسن حبيبها وعشيقها العراقي في لندن وعلاقة 7 سنوات ونصف بسبب مفاجئ , رغم انهما كانا بصدد الزواج! وانتقلت الى امريكا دون سابق اعلام, لتكمل بقية خطوات تحقيق الاتفاق والاحتيال مع شريكها اديوث السوري ايمن على قانون الهجرة, لتحقق طموحها في امريكا!


على اية حال لمتطلبات وضرورات التعريف...فـ "ألشلوح" في المغرب هي التسمية التي يطلقها المغاربة على "الامازيغ"! والشلوح في المغرب يتمايزون فيما بينهم بحسب منزلتهم الاجتماعية وقوتهم الاقتصادية الى ثلاث اقسام: "شلوح العز" و "شلوح الكنز" وشلوح "الخنز!


الفئتين او القسمين الاولين من الشلوح"شلوح العز وشلوح الكنز", هما الشريحتين او الفئتين الاعلى رفعة ومقاما في وسط الشلوح, بحسب تقيم وتصنيف الشلوح وبقية شرائح ومكونات المجتمع المغربي, واما شلوح "الخنز" الذين تنتمي اليهم خدية بلحسن وعائلتها, فهم الشريحة الادنى والاقل احتراما ما بين الشلوح وما بين بقية مكونات وشرائح المجتمع المغربي الاخرى, لما فيها من عيوب ومثالب مسلكية وثقافية خاصة!


وبحسب ما يقوله المغاربة فان شلوح "العز" وشلوح "الكنز" يسكنوا في الشمال وفي الصحراء وعلى السواحل, اما شلوح "الخنز" فانهم يسكنوا تحديدا في جبال الاطلسي ومدنه وقراه وسهوله وبواديه مثل مدينة "فاس" و"ايفران" حيث تسكن خديجة وعائلتها, ومدينة "الخنيفرة" موطن والدة خديجة (السيدة فاطمة بنت احمد)!


اما "خديجة" فهي في تعريفها عن نفسها زعمت بان عائلتها من "الاشراف"! والاشراف مقصود بهم عرب قرشين هاشمين يتصل نسبهم الى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم! والحقيقة انه لم يتم التحقق من الامر معها! ولما سئلت عن كيف عرفت بان عائلتها من الاشراف! اجابت بان اهلها يعرفوا واغلق الموضوع.


والد "خديجة" اسمه "بلحسن بن عبدالقادر" يعني بحسب الطريقة المشارقية في التسمية "حسن عبدالقادر", متوفى ولا نعرف عنه شيء!.. لا مكان ولادته ولا اصله ولا نسبه! وبحسب ما ادعت خديجة انه كان يعمل "ترزي"! ولعله فعلا عمل ترزيا في مرحلة او مراحل من حياته, ولكن اتضح انه كان يعمل "حارسا" للمدرسة التي تسكن بملحق بنياتها خديجة وعائلتها وما زالت "مدرسة دونالد سكول" (انظر صورة السيد بلحسن بن سيدي عبد القادر والد خديجة تقبه الله الى جانب السيدة الشلحة فاطمة بنت سيدي احمد والدة خديجة في ممر بيتهم ايفران ادناه). وهي مدرسة اهلية خاصة تعلم باللغة الانكليزية فضلا عن الفرنسية والعربية, وهي المدرسة التي تعلمت بها خديجة واخواتها مجانا, بحكم انهم بنات حارس المدرسة كما هو القانون والعرف المعمول به في المغرب..من حيث لا بد ان يسكن حارس المدرسة وعائلته في ملحق المدرسة, وان يكون تعليم اولاده مجانا في المدرسة كجزء من مستحقاته في العمل!


عودة للموضوع عن اصل خديجة بلحسن ونسبها..فكما هو معروف هناك كثيرين سواءا في المغرب او خارجه ادعو النسب الهاشمي وليس لهم به علاقة لا من قريب ولا من بعيد! الا اننا وبحسن النية والظن سلمنا بظاهر ادعاء خديجة بخصوص نسبها, والذي ان صح وثبت يكون فقط من طرف والدها, ولا يمكن ان يكون من طرف والدتها "الشلحة" السيدة "فاطمة بنت احمد" باي شكل من الاشكال, والتي لا تجيد حتى النطق باللهجية المغربية العربية!


ومع اخذنا بظاهر ادعاء خديجة بخصوص نسبها وتسليمنا به, الا ان هذا لم يظفي عليها وعلى مسلكيتها ونهجها شرف ولا عفة او طهر! بل تجردا منه!


على اية حال لما سالنا المغاربة عن "بلحسن" اهو اسم شخص, ام عائلة, ام عشيرة, ام قبيلة وان كان عربي وحقا من الاشراف!..اجابوا بان الامر "صعب"! وبانهم لا يستطيعوا ان يجزموا, فالاعراق في المغرب متعددة ..ففيها العربي والامازيغي والافريقي والاندلسي والصحراوي واصول من الجزائر واخرى من موريتانيا, ناهيك عما فعله الفرنسين من تشتيت لاواصر العشيرة والعائلة, وفرضهم خلط المصاهرة للقضاء الاصل والانساب, ومحاربة الدين وطمس الارث والهوية الثقافية والحضارية! وان الامر ملتبس حتى عندهم ولا يستطيعوا اعطاء الجواب, وانه يحتاج لمتخصصين وعارفين بالمجتمع المغربي ومكوناته وبالاصول والانساب! وقالوا انه دارج ومعروف بان "الشلوح" يتلقبوا بـ "بلحسن" و بـ "بلحسين" رغم انهم "امازيغ" وليسوا "عرب" ولا ينتموا لاي نسب قرشي او هاشمي! ومرد ذالك هو شعورهم بالنقص, ولاعطاء قيمة ورفعة لانفسهم بادعاء النسب الشريف! كحال ادعاء كثرين في شمال افريقيا و مصر و لبنان و العراق والهند وبنغلادش وباكستان وبقية الدول العربية والاسلامية للنسب الهاشمي وهو منهم براء!


لكن وعلى اية حال, وافتراضا بصحة نسب خديجة بلحسن "الشريف" من طرف والدها, فهذا لا يعني بالضرورة انها شريفة او من الاشراف! فالشواهد متعددة على وجود شخوص وعوائل حقيقية النسب "الشريف" ومع ذالك موغلة في السقوط والوضاعة!


واما فيما يخص خديجة بلحسن تحديدا, فان صح نسبها من "الاشراف" من طرف والدها, فهذا للاسف لم يشرفها! فهي لم تحفظ لهذا النسب مقامه ورفعته وسمعته! فمسلكيتها ونهجها وممارستها ليست الا اساءة وتثريب وعار وشنار على النسب "الشريف" وعلى اي نسب! طبعا هذا بناءا على مفاهيمنا وقيمنا نحن فيما يتعلق بالعفة والطهر والشرف والحشمة والالتزام الديني والخلقي والحدود والحلال والحرام, وليس بناءا على مفاهيم وقيم المجتمع الامريكي او الاوروبي او البيئة والمحيط الملوث في المغرب الذي نشات وترعرعت فيه خديجة بلحسن!


على اية حال تعالوا "نقيس مرتين قبل ان نقص - مثل انكليزي"..هل خديجة بلحسن عفيفة شريفة طاهرة, صادقة ملتزمة نبيلة ومحصنة لفرجها صائنة لعرض او شرف, ولا تتعدى حدود الله, وحدود الحلال والحرام ولا تقترف الكبائر! هل قيم ومفهوم العفة والطهر والشرف عندها موجود! وهل هو مقترن بالالتزام وصون الفرج ام لا! ام انها كذوب لعوب باطنية خبيثة, منفلته متذللة وتقدم جسدها وفرجها للهوى والاستئناس او لتحقيق مصلحة! ولنرى الحقائق والاثباتات والدلائل ايضا من رسائلها, وما اقرته هي نفسها على ذاتها! علما بأن الديوث السوري ايمن سعيد عمارة قد اطلع بحسب زعمه على رسائها في بريدها الالكتروني على الهوت ميل! ولا ندري هل اطلع على الحقائق والاثباتات من بريدها على ياهو – وياهو مسنجر المخصص للحب والجنس ام لا! ام انها لم تخبره عنه! وعن بريد "جي ميل" ولا عن بريد هوت ميل "البديل! ام انها اخبرته وايضا اخفى الامر لدياثته !


اما عن سهولة انتقالها من حضن رجل لاخر.. فهو يعرف كما نحن وغيرنا يعرف, بانها قدمت نفسها لمن قبله بسرعة وبسهولة دون قيد او شرط مثلما قدمت نفسها له! وهو بدوره استغل الفرصة واستباحها وفعل بها دون تردد! هذا باقرارها هي وليس تخمينا او ادعاءا منا! واستمر على ذالك يفعل بها لاكثر من سنيتين! وهو يعلم بانها فعلت ذات الشيئ مع من قبله لسنوات قبل ان تصل الى احضانه! وان الامر لم يكن فقط له وخاصة! بل هو يعلم بانها قدمت نفسها له ولعشيقها العراقي في لندن في نفس الوقت! لقرابة ستة اشهر قبل سفرتها الاولى لامريكا! وحتى عندما التقته اول مرة في امريكا وقضت معه شهر..اتصلت بحبيها العراقي في لندن ومارست معه الجنس, وبعد عودتها من هناك وعلى طول فنرة الستة اشهر التي تلت وحتى يوم سفرتها الثانية الى امريكا!


عدل سابقا من قبل wlakn في الأحد مارس 28, 2021 3:14 am عدل 7 مرات

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn السبت أبريل 15, 2017 12:52 pm

هذه هي خديجة بلحسن كما نعرفها ويعرفها الديوث السوري ايمن سعيد عمارة, فهل هي عفيفة او شريفة او طاهرة او ملتزمة وان كانت من "الاشراف"! 

ان كانت من الاشراف فلماذا يطعن اذن في قريناتها ذات المسلكية والاداء والنهج, ممن يستخدمن اجسادهن وفروجهن وسيلة للهوى والاستئناس, او لتحقيق مصلحة مثلها! التي لا يردعهن حد من حدود الله, ولا الحلال ولا الحرام, وليس لديهن التزام بقيم العفة والطهر او الشرف! وبماذا عساهن يفاخرن ويتمايزن العفيفات الشريفات الطاهرات, التي هن لفروجهن واعراضهن وشرفهن ولحدود الله حافظات, وبالقيم ملتزمات قناعة ومسلكية! وبماذا غير الدياثة والسقوط والنذالة يوصف او يمكن ان يصنف السوري ايمن سعيد عمارة! خاصة انه تزوجها بعد علمه ومعرفته بها وبحقيقتها!

بالمناسبة ومن باب التوضيح, زواج الديوث السوري ايمن سعيد عمارة بالشلحة المغربية خديجة بلحسن, تم بعد ان كانا خلال سنتين يفعل بها دون قيد او شرط! وان الزواج الذي عقداه مؤخرا مدني لا شرعي!..بمعنى بمقتضيات المتطلبات الادراية لا الشرعية! وحتى اهلها لم يكونوا يعلموا بانهما عقدا عقد قران مدني في المحكمة الامريكية!..القصد ان عقد الزواج بينهما ليس من اجل ستر! ولا بسبب دين او صون عرض او شرف وما الى ذالك والشرف منها ومنه بريئ! ولا لايقاف رذيلة او فساد او فجور! ولا من باب التوبة النصوح واتقاءا لله وطلب العفو والمغفرة! ولا يحسبن احدكم بان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة قد تزوجها صونا لعرضها ولشرفها! ففاقد الشيئ لا يعطيه!..فهو ديوث سوري واجزم ان خديجة الشلحة على ما فيها من وضاعة وابتذال وسقوط اعلى منه درجة ومقاما! فهو ليس له لا في الدين ولا في العرض ولا في الشرف ولا في الغيرة ولا في الكرامة ولا في الرجولة! ولما عرضت نفسها عليه دون شرط استغل حاجتها واستقتالها للعيش في امريكا واستباحها! ثم تظاهرا بالابتعاد والفراق لما كشفت حقيقتها وانفضح امرها وامره في سنسناتي! ولكنهما اخذا استراحة صغيرة لاسباب وبقيا على اتصال, فهي هكذا سبق وفعلت مع من قبله لمدة سبع سنوات ونصف في لندن, واستمر الديوث ايمن في استغلال حاجتها واستباحها دون زواج ودون قيد او شرط! طبعا هي قدمت نفسها له, فادائها وخبرتها وذكائها وفيض العواطف الذي تقدمه مع جسدها هي ادواتها ووسيلتها في تحقيق هدفها معه ومع غيره! وطبعا هو لم يردعه لا دين ولا ضمير ولا خلق ولا شرف! ولم يهمه وجود عرض او شرف لخديجة بلحسن من عدمه! ولا انتهاكه! ولا تدنيسه! ولا ان شرفها مدنس وعرضها منتهك من قبل ان تتعرف عليه! وهو يعرف ذالك ويعلم انه غير موجود اساسا! فهذه الامور ليست في قيم ومفاهيم وضوابط الديوث السوري ايمن سعيد عمارة واعتباراته, ولا في قيم ومفاهيم خديجة بلحسن واعتباراتها الا من باب الادعاءا وتماهيا مع متطلبات الوضع! لذا وبمعرفته واطلاعه باقراره هو على بريدها الالكتروني, الذي ادعى انها اعطته كلمة السر! واطلاعه على الحقائق التي ظهرت فيما بعد! وتسليمها نفسها له بسهولة كما هي خديجة بلحسن, ومعرفته بانها سلمت نفسه لمن قبله قبل ان تصل اليه دون قيد او شرط, وانها كانت معه ومع عشيقها العراقي في وقت واحد! وتجاوزها للحدود الدينية والخلقية, واستخدامها لجسدها وفرجها لتحقيق هدفها, والترجي والتوسل وانعدام الكرامة والتذلل الذي تلجئ اليه معه ومع من قبله, وكل هذا موثق في رسائلها التي اطلع عليها ومن ثم تزوجها! اهي مصلحة ام دياثة ام كلاهما!

والحقيقة ان الديوث ايمن سعيد عمارة لا يهمه من تكون خديجة بلحسن, من حيث الاصل او الفصل او الدين او الخلق او الشرف او الالتزام او العرض! فبالنسبه له هي انثى شابة عمرها 35 تقريبا من عمر ابنته! وهو كهل عمره 58 عام اي تقريبا ضعف عمرها! وهي طبيبة ومثقفة وتقدم له جسدها وفرجها مجانا بزواج وبدون زواج! وتكيل له المديح والعواطف والحب كما سبق وفعلت مع من قبله! ولا يهمه انها فعلت ذات الشيئ مع من قبله وكم مرة! المهم انها تلبي حاجته وراحته! وانها قدمت نفسها له مجانا لتحقيق هدفها! والمهم انه لا مهر ولا مقدم لها ولا مؤخر ولم تكلفه شيئ ولن تكلفه شيئ في امريكا! وانها ان تركته بعد اي فترة بعد ان تاخذ الاقامة وتحقق طموحها, فهذا لن يتسبب له بخسارة! وانها لما تعمل ستصرف على نفسها وحتى عليه! وانه يمكن ان يشتغل عليها!..سيطلب منها ان تشتري بيت وسيارة واثاث..الخ, بل سيقول لها ان تتشارك معه في مشروع في شركة خاصة لهما! وسيقول لها بانه سبق وفتح عدة شركات محدودة (طبعا فاشله مثله واغلقت)! وسيذكر لها بانه كان مدير لشركة كذا وشركة كذا! طبعا مدير للشركة المحدودة التي سجلها باسمه ثم اغلقت, وسيكذب عليها بانها كانت شركات حقيقية وناجحة ومداخيل كبيرة ثم تغيرت الظروف! ولن يخبرها بانه طرد من اكثر من موقع عمل لانه ساقط ووضيع! وانه سرق ملفات الشركة التي عمل بها ومستنداتها وسبل الانتاج والزبائن والمواصفات, وان الشركة رفعت عليه قضية وحكم عليها! ولم يخبرها بانه مارس الاختلاس المالي باكثر من عشرة الاف دولار وهو في الخمسين من العمر وحكم عليها! وعليه احكام بالتزوير والجنح! وبالمناسبة حتى وان كانت تعلم خديجة فذالك ما كان ليغير موقفها وعلاقتها بالديوث ايمن سعيد عمارة! بل على العكس كان سيزيد من عزيمتها وتمسكها به! فهي قد حددت هدفها جيدا! وتعرف ان ايمن بهذه الدياثة والوضاعة والسقوط اكثر اهلية من غيره في تقبلها وتحقيق هدفها في امريكا من غيره! وكما تغاضت عن فارق العمر الكبير بينهما (23 عام)! والذي يقارب ضعف عمرها, تغاضت عن ضحالة مستواه وثقافته ووضاعته وانعدام رجولته, وتغاضت عن كونه وضيع وكاذب ومخادع, وتمسكت به على ما فيه لانها رخيصة! وخديجة كانت للتجاوز عنه كل جرم وكل جنحه وكل مخالفة قانونية اقترفها, واي مثلبة او منقصة في الديوث ايمن وان اطلعت عليها سلفا, طالما انها تستطيع تحقيق هدفها من خلاله..فهو فرصتها, وهي لا تريد ان تضيع مزيد من الوقت! وهو يعلم بانها القت بنفسها عليه لا لشخصه ولكن لتحقيق هدفها في امريكا واقرارها بذالك واطلاعه على الامر والمحادثة بينها وبين عشيقها العراقي في لندن بهذا الخصوص! وان العلاقة مقايضة بجسدها وفرجها اضافة الى الشغل عليها مستقبلا! 

هكذا هي خديجة معه وهكذا كانت مع من قبله!...ولما اتيحت لها فرصة في امريكا عن طريق الديوث ايمن تشبثت بها, ولا يهم من يكون وكم عمره, المهم انه المؤهل لتحقيقها وهذا يكفيها! وهو وجد انها كما هي وما فيها صفقة غير مكلفة ومجدية! الله سبحانه وتعالى اخبرنا بان "الزانية لا ينكحها الا زاني او مشرك"! وان "الخبيثات للخبيثين" ومن اصدق من الله!

بالنسبة للديوث ايمن فهي شابة وطبيية ومثقفة ومجانية! وتلقي نفسها عليه وتترجاه, وبغض النظر كم ستبقى معه, فهي خيرا له من نطيحة ومتردية على شاكلته يحضى بها من حين الى حين! ثم ان خلقه وقيمه ومشاركته خديجة للرذيلة والفاحشة, مع علمه بمسلكيتها وحقيقتها, وانها كانت معه ومع عشيقها العراقي السابق في نفس الوقت, تقدم حب وعواطف وجنس! اضافة الى ما ثبت عليه من جرم وتجاوزات واختلاس وجنح من قبل ان يتعرف عليها! لا يجعله خيرا منها او اكثر شرفا على الاطلاق! ولا يمكن ان يبرر دياثته او يغطي عليها!

هذه هي حقيقة خديجة بلحسن! وهذه وحقيقة الديوث السوري ايمن سعيد عمارة! وحقيقة العلاقة التي بينهما واساسها.. لا دين ولا شرف ولا قيم ولا هم يحزنون! فالرجل المحترم الشريف والعفيف والملتزم الذي على خلق لا يقبل بخديجة بلحسن بداية! ولا بمسلكيتها وادائها, ولا يقبل ان يستبيحها! وان فعل فلا يقبل بها زوجة! خاصة بعد ان يعرف حقيقتها ومسلكيتها, وبانها فعلت ذات الشيئ معه ومع من قبله! وانها تركت علاقة سبع سنوات ونصف مع عشيقها السابق في سبيل تحقيق مصلحتها في مكان افضل وليس مع الرجل الافضل باقرارها هي بذالك! وانها قدمت نفسها له لانه هو وسيلتها في تحقيق هدفها وطموحها ليس الا! وانها تنتقل بسهولة وبسرعة من احضان رجل لاخر, وانها قدمت حب وعواطف وجنس له ولعشيقها العراقي السابق في نفس الوقت! اي انها اضافة الى سقوطها وانحلالها, فهي لا ولاء لها ولا وفاء لاحد سوى مصلحتها! ولا مصداقية لمشاعرها وعواطفها وتعهداتها, ولا للحجاب الذي ترتديه, ولا حسن اطلاعها على النصوص والمضامين الدينية!

لا يوجد احد ياخذ مكان احد!..ولكن الرخيص يذهب مع اي احد! والرخيص ياتي بسرعة ويذهب بسرعة! والرخيص فرصته ومصلحته اهم من كل احد! يسارع اليها ويتنكر لكل شيء! والرخيص لا تمنعه او تردعه حدود او ضوابط دينية او خلقية, وينتقل من احضان الى احضان بسرعة, وايضا يغادر بسرعة كما اتى عندما تنتهي مصلحته او تترئا له في مكان اخر مع شخص اخر! وخديجة بلحسن عينة وليست استثناء..وهذا ليس استنتاج جديد! ولكنها قاعدة في التفاعل الاجتماعي ومقياس اثبتته الوقائع والتجربة البشرية!

خديجة بلحسن للامانة كانت واضحة منذ البداية وعرفت عن نهجها وشخصيتها واسلوبها! وقالت كما هو موثق في رسائلها, بان "جوارحها لا تهتز الا لمن يحبه قلبها, وان قلبها لا يحب الا من يحبه عقلها"! وهذا اساس وسلوب عقلي في السيطرة والتحكم في المشاعر والاحاسيس والجوارح معتبر لا غبار عليه, ولكن المشكلة في تطبيق خديجة له! فهي نشيطة في العلاقات مع الرجال وخاصة على الانترنيت وتعجب بسرعة, وجوارجها هي التي تبدء بالاهتزاز بسرعة وتهز قلبها ومن ثم عقلها وليس العكس! وسواءا احبه عقلها وترى فيه مصلحة للارتباط, او احبه عقلها للهوى والاستأناس تهتز جوراحها بسرعة! وان احب عقلها احد ووضعته هدفا في تحقيق طموحها ولم ينجذب لها, او لم يتجاوب معها ولم يتفق معها على هدفها, فجوارحها تستمر بالاهتزاز له ومعه وبسرعة! فبالنسبة لها ان لم تكن الجوارح وسيلة في اقناعه بالارتباط, تكون حققت هوى واستئناس معه على اقل تقدير! هكذا هي فعلت مع عشيقها العراقي السابق لسبع سنوات ونصف غير الذين فعلتها معهم من قبله! وهكذا فعلت مع الديوث السوري ايمن سعيد عمارة حال تعرفت عليه, ووضعته هدفا للارتباط ووسيلة لتحقيق طموحها وحلمها في امريكا, رغم انها كانت في علاقة مستمرة مع عشيقها العراقي في لندن بهدف الزواج! 

وللتندر, فان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة تظاهر بانه انهى علاقته بخديجة بلحسن لما تكشفت له الحقائق, واطلع على بعض خفايها وحقيقة مسلكيتها التي لا يقبلها "شرف" او "غيرة" او "رجولة", في الشهر الرابع او الخامس من عام 2015! ولكنه يقي على اتصال وتواصل معها واستمر في استباحتها! وبعد مرور سنتين تزوجها! طبعا تاخير الزواج كله بحساب وليس عفوي! ولكنهما حسبا بان الامر انتهى, وما عاد امام اعين الحكومة التي قد تفتح ملفات الديوث ايمن الاخرى بسبب الشكوى ضده عن زواج المصلحة وهذا اخر ما يريده! وحسبوا بان الامر نسي وما عاد في ذاكرة الناس, طالما انها انتقلت الى ولاية اخرى, ولا احد يعرفهم وهو وضع راسه في التراب! على اية حال ليس لنا الا ان نقول له.."مبروك العروس يا ديوث"! ونقول لخديجة مبروك فعلا!..لقد نجحتي في تحقيق هدفك عن طريق جسدك وفرجك! والكرة الان في ملعبك! والى مزيد من النجاح والتقدم وتحقيق الطموحات والاهداف!

على اية الحديث عن خديجة بلحسن ومستواها واصلها ومسلكيتها وما الى ذالك ليست قضية فردية او خاصة, ولا مزاجية او ظرفية, ولا من باب القدح او التشهير..فاساسا لا يوجد شيء يشهر به وكل ما ذكر هي حقائق ووقائع واحداث معروفة, يعرفها عشاقها السابقين اضافة الىى الديوث السوري ايمن سعيد عمارة! ويعرفنها اخواتها, وصاحباتها وحتى زميلاتها في العمل! وكدليل شرفها وصدقها ونقائها اعطت خديجة الديوث السوري منذ اكثر من سنتين مفتاح بريدها الالكتروني كما هو اقر! ووضعت جميع حاجياتها واجهزتها وهاتفها عنده! كما سبق واعطت مفتاح بريدها الالكتروني لمن قبله وكانت وعشيقها يتصفحا بكمبيوترها الشخصي على فراشه بعد الجنس وقبل النوم, والتحدي مفتوح امام خديجة بلحسن وامام الديوث السوري ايمن سعيد عمارة ان ينفوا او ينكروا اي نقطة ذكرت هنا! او ان يثبتوا عدم صحتها او زيفها! المعلومات الواردة هنا هي فقط لمقتضيات التعريف بهما, باعتبارهما ركني زواج الاحتيال! وبناءا على ما تقدم من حقائق واثباتات عن خديجة بلحسن ومسلكيتها وقيمها واخلاقها واصلها وادائها ونهجها, وعن الديوث ايمن سعيد عمارة وشخصيته واداءه والجرم والجنح والقضايا والاحكام ضده, التي تثبت كما يقول السوريون بانه "زقاقي"! حيث لا يلجئ الى هكذا فعل في امريكا الا الساقط النذل! يختلس مبلغ زهيد 10 عشرة الاف دولار وهو في الخمسين من عمره!..ماذا نقول "ديوث"!..نترك لمن اطلع على المعلومات ان شاء ان يقيم خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة بحسب دينه ووعيه وثقافته وقيمه وما يقبله ويتقبله او يرفضه!

وللحقيقة فان الحجاب الذي ترتديه خدية بلحسن ولباسها المحتشم, وتمكنها من اللغة العربية الفصحة, وسعة اطلاعها الديني والثقافي وذكائها, واعتزازها بالثقافة العربية يوحي بانها حقا عربية! وانها من عائلة محافظة وملتزمة! وان النسب قد يكون حقا "شريف" وليس ادعاء! ولكن من يعرفها وليس بالضرورة عن قرب, يعرف ان مسلكيتها لا تنتمي للاسلام! ولا للعفة, ولا للطهر, ولا للالتزام, ولا للشرف ولا للحلال ولا للحرام كما هي مفاهيمنا وقيمنا وضوابطنا وحدودنا! وان كل شيئ عندها جائز ومباح وتسوقه تحت شعار "المحبة"! او في سبيل "تحقيق المصلحة" دون مانع او رادع!

والحقيقة التي عكست نفسها جلية هي ان "خديجة بلحسن" بنت بيئتها ووسطها المحيط! وانها في هذا البعد "شلحة 100%" ومن شلوح "الخنز"! سواء ثبت صحة نسبها من طرف والدها بانه "شريف" ام "شلح" امازيغي كوالدتها! فحتى وان صح نسبها من طرف والدها بانه شريف, فهي لم تكن لا شريفة ولا عفيفة ولا طاهرة ولا ملتزمة مسلكية ونهجا, وعلى العكس مما يتوقع او يوحي به النسب الشريف! ولم تمثل الا اساءة وخزي وعار وشنار على النسب الشريف وتدنيس له! بالمناسبة اخواتها واهلها لا يروا ذالك! هم مثلها وهي مثلهم...انها البيئة والمحيط العائلي والاجتماعي!..."خضراء دمن في منبت سؤ".

ونحن هنا لا نطعن ولا ننتقص ولا نتهم ولا ندعي ولا نحاسب, ولكنا نعرف الاشياء باسمائها من اجل الحقيقة بالدليل والاثابت ومن اجل الانصاف ووضع النقاط على الحروف!

عنوان خديجة بلحسن في "سيرتها الذاتية" وفي السجلات الحكومية في "ايفران" هو "دونالد سكول"! وهو عنوان مدرسة لا عنوان بيت! و "دونالد سكول" هي مدرسة خاصة تعلم باللغة الانكليزية بجانب الفرنسية والعربية, لها افرع في عدة مدن مغربية منها "ايفران"! والسبب في كون عنوان سكن خديجة بلحسن هو عنوان المدرسة هو انها واهلها فعلا يسكنوا في ملحق بناية المدرسة!

فالعرف في المغرب ان كل مدرسة او روضة او ما اشبه لا بد ان يكون لها حارس! وان حارس المدرسة لا بد ان يسكن في ملحق المدرسة الملاصق لها كجزء من عقد العمل, وان اطفال الحارس مهما كان عددهم يدرسوا حتى في المدرسة الخاصة "مجانا"! وهذا على الارجح الذي حصل! فمدرسة دونالد سكول لها ملحق ملتصق بها, وفي هذا الملحق تسكن خديجة بلحسن وعائلتها, ولا يكون لمدرسة في المغرب ان تكون بلا حارس! ولا يكون لحارس مدرسة في المغرب الا ان يسكن في ملحقها كجزء من عقد عمله ومقابل لخدمته!

رغم ان والد خديجة بلحسن قد توفاه الله, فهم بقوا يعيشوا في ملحق المدرسة! ولا نعلم التفاصيل كيف ولماذا! ولكن عائلة خديجة بلحسن كانت تسكن في ملحق المدرسة قبل ان تاتي المؤسسة (المدرسة) وتستقر في المبنى! والارجح انها لما استقرت في المبنى حينها عمل والد خديجة بلحسن حارسا للمدرسة! وهي مهنة شريفة ومجدية من حيث تاهيل بناته واطفاله في مدرسة خاصة "مجانا" وظمان مستقبلهم! وانه لما توافاه الله لم يكن عليهم مغادرة الملحق لانهم كانوا يسكنوا فيه قبل ان تاتي المدرسة وتستقر في المبنى والعلم عند الله! وعلى اية حال اختها مريم تشتغل في المدرسة بضع ساعات في الاسبوع


عدل سابقا من قبل wlakn في الخميس مايو 04, 2017 1:14 am عدل 4 مرات

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn السبت أبريل 15, 2017 12:52 pm

خديجة بلحسن واحدة من سبع اخوات واخ مريض ندعو الله له الشفاء, وهي نشيطة وبارعة جدا في مواقع التواصل الاجتماعي, سواءا في مواقع الزواج اوالتعارف اوفي موقع البال توك وغيره! ولها على الانترنيت عشاق وقصص غرام وجنس وحتى قصائد اباحية كتبت فيها!
 
ومن المصرين عرف اثنين او ثلاثة احدهم اسمه "مهند"! والاخر اسمه "علاء" تعرفت عليه بهدف الزواج والعيش معه في "كندا", والثالث اظن اسمه "مازن"!
 
واما عشاقها العراقيين فعرف منهم اثنين على وجه التحديد, احدهم في لندن كان لها معه علاقة عشق وحب وغرام وما الى ذالك 8 سنوات, وقضت معه في شقته 5 خمسة اجازات غير سفرتها معه للسويد, واخر من جنوب العراق علاقة حب وعشق لقرابة سنتين! غير علاقتها البالتوكية بـ "منقاش النقاش, ويوسف ومبايع – وهي اسماء وشخصيات عراقية ومصرية".
 
واما المغاربة فقد عرف منهم على وجه الخصوص 3 ثلاثة هي اقرت بهم, بينما الصور والمراسلات والمعلومات اثبتت انهم اكثر من ذالك! وكانت خديجة بلحسن "تصرف على شاب سوري يدرس الطب في المغرب وتعطيه 100 دولار شهريا! طبعا لانها كانت علاقة "اخوية" بريئة ومن طيبتها وكرمها وخلقها لا لشيئ اخر! كانت تعطيه 100 دولار كل شهر وهذا مبلغ كبير جدا في المغرب! خاصة اذا علمت ان مقدار راتب الموظفين في المغرب قرابة 400 يورو شهريا!.. علما بانها مغربية وليست خليجية!! ومن عائلة فقيرة وليست في بحبوبة لتقدر على هذا الاسراف في العطاء والكرم لشاب "سوري" لها معه علاقة بريئة حد ان تصرف عليه! هل اخبرت الديوث السوري عنه كدليل صدق ونقاء وصراحة, كما استحضرت جزئية استمنائها مع عشيقها العراقي ام لا! على الارجح لا!...مبروك يا ديوث!

عشاق خديجة المغاربة تتحدث عنهم صورها وصورهم وخاصة في غرفة الطبيب "المناوب" في المشفى! حيث كانت تتمرن وتقضي ليالي وايام واسابيع! وجلوسها على مكتب الطبيب! وصورتها بجانب سرير النوم في المشفى وسلامة فهمكم! وكذالك صورها مع الطبيب المغربي الشاب زميلها عندما ذهبوا من جنوب الصحراء حبث كانت تعمل, في اجازة استجمام على بعد ساعتين الى مدينة "الدخلة" السياحية! والتي قلع لها فيها ملابسه وبقي فقط في لباسه الداخلي! وهي صورته بكامرتها الخاصة 44 صورة! وقضيت يومين في جزيرة الدخلة معه, ولكم ان تعلموا انها علاقة زمالة بريئة من اولها لاخرها فانتم تعرفون خديجة ومسلكيتها والتزامها!

وكذالك صورتها وهي تضع كتفها على صدر "شلح" "عشيق الصحراء"! وتمسكه من يده متشبثة به! والصورة تتحدث عن نشوة في وجهوهم غنية الشرح عن اسبابه! فلخديجة فعل مثل هذا وصورة مشابهة في لندن ايضا مع عشيقها العراقي فوق سطح بيته بعد ليلة انتشاء!

واما قصتها حبها مع الشاب المغربي الذي يرتدي الرداء الاسلامي الطويل والتي انتهت بقطع علاقته بها وهجرها, ودخلت خديجة في ازمة حادة عدة اشهر كما قالت, لعله الشاب الظاهر في الصورة مع الاطفال والذي على الارجح بحسب رمز الحروف تحت الصورة اسمه "عثمان"! وهل قطعه علاقته بها له علاقة بالمغربي الخمسيني "ماجد"! الذي يظهر في جميع صور عثمان وكنا نظنها صدفة, ولكن اتضح انه ارسل صورته الخاصة منفردا وليس في الرحلة في وقت لم يكن هناك هواتف ذكية! هل اكتشاف عثمان لخيانة خديجة له مع ماجد هو سبب قطعه علاقته بها! ان لم يكن كذالك فلما! ولماذا يرسل ماجد الذي يظهر في جميع الصور مع عثمان صورة منفردة له ليست من ذات الرحلة!

اما قمة الجنس على الانترنيت والكامرا فقد جسدته خدية بلحسن مع عشيقها العراقي الاسبق من جنوب العراق, والذي اسمه الافتراضي "كريزي دايت"!

وهي تفتح له الكامرا وتستلقي له على الفراش بحسب ما وصف في قصائده! لتثيره وتغرية وهو يستمني عليها! ويخبرها بذالك حتى في قصائده الاباحية! ولكم ان تتوقعوا ماذا كان يخبرها وتخبره في الحيث المباشر ساعة الفعل ان كان هذا ما اخبرها به في قصائده! وكانا على علاقة قرابة سنتين!

واما اسبوع فرنسا فهذا موضوع لوحده سيفرد له باب!

كل ما ذكر اعلاه سيفرد له باب في الموقع على حدا بالصور والوثائق والاثباتات.

خديجة بلحسن ذكية مثابرة كريمة مضحية صبورة عزيزة نفس, هادئة خجولة تتحكم باعصابها وليس لها ردة فعل, طريقة تفكيرها نقية وناضجة, شخصيتها رائعة تشعرك بالثقة والطمئنية والامان, ولكن ادائها فالت ومنحط بلا ضابط او رابط! ذالك لان منبتها منبت سوء ووسطها ومحيطها الاجتماعي ملوث, ولم يكن عليها لا رقيب ولا حسيب منذ اصبح عمرها 18 عاما وسكنت في القسم الداخلي لمدة سبع سنوات! ناهيك عن حالة الانفلات الموجودة اساسا في المجتمع المغربي! سواءا اكانت البنت في بيت اهلها او في قسم داخلي! وسواءا ما نتحدث عنه فعلته من خلفهم او من امامهم! بل على العكس هذا الذي نعتبره نحن عيب وحرام ودنس وسقوط وفساد وانحلال.. هو موضع فخر واعتزاز عند البنت المغربية وامام اهلها قبل صديقاتها! عشيقها العراقي السابق خدع بها, صدق ان خديجة ليست من النمط المغربي العام المعروف سيئ السمعة! وانها من الاستثناءات, سيما انها متحجبة ومعرفتها واطلاعها الديني واسع ومثقفة ومن "الاشراف"! ولكن ما اثبتته هي وما فاجئنه به اخواتها كلثوم ومريم في "ايفران" كان صادم! صادم طبعا لمن صدق بان خديجة وعائلتها ملتزمة محتشمة على دين وعرض وشرف, وانهن لسنا عينة من النموذج المغربي العام ومنبت السؤ!

نعم شخصيتها الهادئة, وادائها المتقن, وحسن اطلاعها ومعرفتها ومثابرتها, وما فيها من ميزات كلها عوامل خداع وتضليل قوية, وهذا طبعا موجود في كل الناس وبدرجات مختلفة, وليس في خديجة واخواتها فحسب! ولكن عنصر المفاجئة ان تلك العوامل التسويقية المضللة لما انجلت, كشفت عن نقيض حتى النخاع بكل التظاهر والادعاء والمقومات والضوابط والقيم والسلوك!

من لم يستهدي بالقران وبهدي الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لا شك يقع في المحاذير ويصدم بخديجة واخواتها!

لما احيل امر انفلات خديجة وفجورها وتسليمها نفسها للسوري دون قيد او شرط, ليتداركن الامر حرصا على اختهن وعرضهن وشرفهن! فاذا بهن فرحات بما فعلت! ليس هذا فحسب بل لم يتذمرن او يعترضن او يحاولن ان ينفين بان هذا هو سلوك خديجة وسقوطها! واستقبلن الامر بسلاسة وارتتياح وقلن هذا شانها! اي لا باس, ولماذا الاعتراض وعلى ماذا! وكان متوقع بانهن سيستشطن غيضا وغضبا وغيرة على دين وعرض وشرف وسمعة اختهن وعائتلهن! وينفين ان تكون خديجة كذالك! ويرفضنه بشدة ويعتبرنه افتراء وقدح في المحصنات! ولكنهن على العكس من ذالك.. لاقو الامر بالرضى!..وخديجة واهلها من "الاشراف"!..ياه...كم كان صادما الوقوف على حقيقة خديجة وعائلتها بعد عشرة 8 سنوات!.. وتحضرني عبارة لـ "شهرزاد الخليج" تقول فيها " في الكثير من مواقف الغدر نحن لا نتحسس مواضع الألم, بل نتحسس حجم الدهشة التي يخلّفها فينا, سقوط قناع ما عن وجه نحبه!". الا ليت المنية سبقت لخديجة بلحسن قبل انكشاف حقيقتها!

عشيقها العراقي يثور لعرضها وشرفها ولسقوطها, وحسبها زلة ومغرر بها واخبر اهلها واذا بهم في واد اخر وقالوا له..ما بك!..لماذا انت مصدوم ومتفاجئ!..مسلك خديجة طبيعي وعادي! وهو شانها وليس لاحد شيئ عليها!...ياه هؤلاء من "الاشراف"! وعلى دين وخلق والتزام وعفة وطهر وشرف!..سبع سنوات ونصف كانت خديجة بلحسن تقدم نفسها لعشيقها العراقي السابق بما يتماهى مع مفاهميه وقناعاته وقيمه وخلقه باجادة واتقان منقطع النظير, حتى اقتنعت انها على هذه المفاهيم والقيم والالتزام! ووثق بها واحبها, ثم ثبت انه مجرد اداء بارع تماهيا مع المصلحة, لتحقيق هدف الارتباط والعيش في بريطانيا ليس الا!..ياه يا له من اداء.. ويا له من صبر ومثابرة وتضحية وجهد من خديجة طوال السنوات!.. ويا لها من قدرة على التماهي والتلون حتى نيل الثقة وتحقيق الهدف, ثم توجيه الطعنة غدرا بانقضاء المصلحة وتغيرها!..ياه..يا لها من عائلة "شريفة" ويا له من نسب! ويا لها من مصاهرة! يا الطاف الله...خديجة بلحسن كانت ستكون زوجة وعرض وشرف رجل شريف وتحمل اسمه, ويائتمنها على عرضه وشرفه واطفاله واهله, وهي واخواتها وعائلتها بهذا المستوى! وعلى هذه المسلكية والاداء والتفريط الديني والخلقي والقيمي!..يا الطاف الله..يا ترى كيف كانت ستكون نهاية زواجه بها لو حصل!..ستاخذ اطفاله وترفع عليه دعوة وتمنعنه من الرجوع للبيت!..ام ستطلب الطلاق بعد ان تحصل على الاقامة والجنسية وتاتي بعشيقها من المغرب! او تاتي بعشيق المشفى من دبي الذي صورته اعلى الموقع! وتقضي معه اجازته السنوية في بيت طليقها العراقي في لندن!

في الكويت والامارات واظن بقية دول الخليج لا يسمحوا لامرءة او فتاة مغربية ان تدخل ولا يعطوها فيزا الا اذا كانت متزوجة او مع عائلتها! لكثرة الفسادة والمشاكل التي سببنها المغربيات هناك! واجزم لو استطاعت خديجة بلحسن الحصول على فيزا لدبي او قطر لذهبت لعشيق المشفى هناك!

عودة للموضوع..ام انها كانت ستتعرف على دكتور في العمل اوعبر المؤتمرات ويكون عشيقها في العمل كما حال علاقتها مع "الشلح" في الصحراء! وحالها مع زميلها في "الداخلة"! هذا بينما كانت في علاقة حب وغرام وهيام مع عشيقها العراقي في لندن! وحتى علاقتها مع الديوث السوري ايمن عماره واغوائه وبيعه الحب وما الى ذالك قرابة سنة عبر الانترنيت وياهو ماسنحر, وهي تقدم لعشيقها العراقي الحب والوله والجنس ليليا لمدة ثمان ساعات! وحتى حين ذهبت الى عند الديوث السوري الى امريكا اول مرة! اتصلت بعشيقها العراقي في لندن وطلبت من ان يداعبوا ويستمنو! ولما عادت واظبت على ذالك ستة اشهر بعد عودتها من امريكا وحتى سفرتها الثانية!

يا ترى كيف ستكون نهاية علاقة خديجة بلحسن بعشيقها العراقي لو تزوجها!..وكيف ستكون نهاية علاقتها بالديوث السوري ايمن سعيد عمارة خاصة وانه اكبر منها بـ 23 عام!

خديجة بلحسن حقا مذهلة!..تعطي علاقتها مع الرجال كل ما تقتضيه وتفيض! حتى تحصل على ثقتهم وتحقق هدفها, وبعد ذالك فليواجه كل قدره بحسب قدراته وحساباته وتحسباته ومصلحته..ان كان اعد لها العدة!

وللحقيقة وللامانة خديجة بلحسن عرضت على عشيقها العراقي السابق هذا بوضوح!..قالت له فلنتزوج.. انه مشروع حقيقي وواقعي نحقق فيه طموحنا, وان لم تشاء ان نحققه في بريطانيا فلنذهب الى كندا! وان لم ينجح الزواح بيننا او مل منها او اكتفى او فشل الزواج بينهما, فانها لن تعاتبه ولن تحمله مسؤلية وتقبل بذالك!..قالتها وكتبتها بصراحة ووضوح..نتزوج نحقق هدفنا وطموحنا..يعني الارتباط هو لتحقيق الهدف والطموح, وان لم تنجح علاقة الارتباط فلا باس, ولا ضرر طالما يتحقق هدف تحقيق الطموح, ولن تغضب ولن تنتكس ولن تجرح ولن تزعل من عشيقها العراقي السابق, وستتقبل الامر ان وصلت النتيجة الى ذالك, او انه قرر تركها لسبب من الاسباب!

كانت واضحة وصريحة ولكنه رفض! لان مفهومه للزواج وللعلاقة بين الرجل والمرءة ليس كمفهومها, ولا تبنى على تحقيق المصلحة! ولانه كان حريص على مصلحتها ومستقبلها, وعلى مصلحته ومستقبله من منظار اخر, وبفاهيم وقيم اخرى غير التي تعتمدها خديجة وتبني عليها! ولكن بعد رفض وفض ونفور وابتعاد لسنوات, الفها بسبب العشرة ووثق بها واحبها, لما في شخصيتها من ميزات ومقومات, وللاداء المتقن الذي ادته وواضيط عليه امامه! وتماهيها مع مفاهيمه وقيمه وطريقة تفكيره, فماذا كانت النتيجة لما تغيرت مصلحتها! لم يعلم انها خبيرة ومتمرسة في العلاقات مع الرجال ولعوب وكذوب!..وكان يحسبها لهدوؤها وصمتها بريئة وبسيطة وعديمة الحيلة! اخفت .حقيقتها وحقيقة هدفها ومفاهميها وقناعاتها, واخفت ان ما كانت بدئته معه من حب وعشق ووله, كان دافعه وهدفه المصلحة وظمن خطة وهدف, وليس عفويا وانما حب صنعه الامل والامنية والطموح والمصلحة! وانه كان واحد من عددة علاقات حب وغرام ومحاولات اخرى لها للزواج والعيش خارج المغرب عبرالانترنيت, غير علاقاتها في المغرب!

على اية حال..كان عشيقها العراقي السابق يرفض الارتباط بها لفارق العمر الكبير بينهما كاحد اهم المعوقات! رغم انه قامت بينهما علاقة حب وعشق 7 سبع سنوات ونصف حرصا على مستقبلها وسعادتها! وهي كانت تتذمر وتعرب عن تمسكها به رغم رفضه! هو كان يظن انها عفوية وبسيطة ومندفعة وغير ناضجة! بينما هي خبيرة متمرسة في المكر والتخطيط والدهاء والتجربة, وكانت تعتبر ان مصلحتها وسعادتها تتحقق بالارتباط بعشيقها العراقي, بغض النظر عن فارق العمر! وانه الشخص المناسب والمؤهل والجاهز لتحقيق هدفها في لندن اكثر من اي شخص اخر! وهو لم يكن يفهم ذالك! لم تشعره بانها على تكوينة وتركيبة ومفاهيم وقيم مختلفة كليا عما تظهرها له! مبنية على المصلحة وتحقيق الهدف والطموح اولا واخيرا! وان الالتزام والحدود والحرام والحلال والقيم عندها كلها مستباحة في سبيل تحقيق الهدف معه ومع غيره!

خديجة بلحسن تظاهرت بانها اقتنعت بسبب رفض عشيقها العراقي الارتباط بها لفارق العمر الكبير بينهما! وانه ليس في صالحها, وارضية هشة للزواج ولكنها اصرت على الاستمرار في علاقة الحب والعشق والجنس معه, ثم لما تغير موقف حبيبها وعشيقها العراقي وعرض عليها الزواج....اخبرته بان ينتظر!

واتضح فيما بعد بانه كانت على علاقة موازية مع الديوث ايمن سعيد عمارة منذ ستة اشهر واكثر! ليس هذا فحسب, ولكنها لما اختفت فجئة ثم ظهرت في مدينية سنسناتي في اوهايو, وكان عشيقها العراقي في فاس من اجل الارتباط بها, اخبرته بانها تعرف منذ فترة بسيطة على "شاب" سوري! وانه عرض عليها الزواج وانها ستقبل عرضه! (طبعا الرواية كلها كذب ولكن ما يهمنا اظهار  نقطة ما فيها!), ولما سالها كيف تضحي بحب سبع او 8 سنوات وتقرر الارتباط بشخص بالكاد تعرفت! وهل له من ميزات او مناقب افضل من حبيبها العراقي؟..اجابت لا..ليس فيه! فسئلت هل انبهرت بوسامته وجماله؟..اجابت لا..هو ليس وسيم والجمال ليس كل شيئ!...فكان الرد عليها..نعم الجمال ليس كل شيئ وخاصة في الرجال, ولكن لا ميزات ولا مناقب فيه وفي شخصيته ولا وسامة تغطي فعلى ماذا اذا!...اتعرفوا ماذا اجابت!؟

قالت ان عمره 40 عاما وانه طبيب!!!

بمعنى انه طبيب ومن مجال عملها وتخصصها, وطبعا يكون الانسب لها من حيث عملها ومساعدتها في تحقيق طموحها وعملها ومعادلة شهادتها في امريكا, وان عمره مناسب!..بمعنى يا حبيبي العراقي انت كنت تقول لي بان فارق العمر كبير بين وبينك, واني ساجد من يتناسب مع عمري ووضعي, وها انا وجدت واتوقع منك ان تتفهم وتتقبل الامر بعقلك ومنطقك وحبك لمصلحتي التي حرصت عليها!

ولكن ثبت بان الديوث السوري عمره من عمر عشيق خديجة بلحسن العراقي في لندن بفارق سنة وعشرة اشهر فقط! وانه ليس طبيب! وليس لا من مقام ولا من مستوى ولا من مؤهلات عشيقها العراقي في لندن! ولكن صعلوك متعثر وله سجل جنائي!..

كيف ولماذا اذا غدرتي وخنتي عشيقك العراقي بعد علاقة حب وعشق انتي سعيتي بها 8 سنوات وترجيي وتوسل وايمان وتعهدات, اذا كان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة تقريبا بنفس عمره! وليس طبيب! وليس له مزايا ومناقب , وليس عنده مثل مزايا ومؤهلات عشيقك العراقيفي لندن!

هذا هو السقوط والوضاعة وشيئ اخر لا نحب ان نسميه!..هذه هي خديجة بلحسن, وهذه هي حقيقة وقيمة مشاعرها الفياضة وزخمها وتذللها وترجيها وبكائها ووعودها وعهودها!..تقدم كل شيئ وتثابر وتتمسك وتصر وتتنازل عن كل شيئ وتتجاوز كل الحدود والاعراف في سبيل تحقيق هدفها! وبعد ذالك لكل حدث حديث!

لما وجدت فرصة في امريكا مع الديوث ايمن عمارة, غضت النظر عن قناعتها واقتناعها بان فارق العمر الكبير عقبة كبيرة في الزواج وارضية هشة, لانها حقيقة لا تمثل عقبة بالنسبة لها طالما يمكن ان تتحقق المصلحة! واخفت الامر عن عشيقها العراقي في لندن الذي تقدم للارتباط بها! هي لم تكن بحاجة ان تخون او تغدر ولكنها فعلت! لانها خوانة! والخيانة من طبعها! لم تجرؤ ان تقر بسفالتها وسقوطها امام عشيقها العراقي وتخبره بانها تزوجت واحد عمره الان 58 , وليس في شخصيته مزايا او مناقب , ولا حتى في شكله, ومتعثر وليس عنده مؤهلات عالية! وادعت بانه طبيب وبان عمره مناسب لعمرها!...والحقيقة انه فقط اول شخص تعرفت عليه في امريكا ممكن ان يكون سلم لتحقيق طموحها, وتعهد لها بمساعدتها في معادلة شهادتها عن طريق الدورات, لتكون مؤهلة للعمل بعد الحصول على الاقامة بالارتباط, به فرمت نفسها في احضانه مباشرة!

رغم حب سبع سنوات ونصف, وقضائها 5 اجازات في احضانه في لندن, وحب 8 ساعات يوميا عبر الانترنيت والكامرا, الا ان عشيقها العراقي حقيقة لم يعرف حقيقتها ولا اهالها ولا مستواها وكان مخدوع بها! من يذهب للمغرب ويذهب الى بيت خديجة سيعلم انه لم يكن يعلم! وسيكتشف قدرة خديجة بلحسن المذهلة على التمويه والتظاهر والتماهي! طبيعي وحالها وقيمها وتكوينها ان تنسف كل ما سبق, وان تفعل مع الديوث ايمن نفس ما فعلته مع عشيقها العراقي في لندن وبنفس القوة! وان تضع كل اوارقها وجهدها في اقناعه بالارتباط بها, لانه اصبح هو وسيلتها واداتها في تحقيق الطموح في امريكا, ونحن نقول لها وله مبروك! الحقيق من يذهب للمغرب اما ان لا يعود اليها مرة اخرى! واما ان يداوم على الذهاب اليه ليتمتع بشاكلة خديجة وشاكلاتها, وهن النموذج العام في المغرب ومبتغى السياحة!

طبعا الفرق بين الحالتين هي ان عشيقها العراقي لم يكن يعرف حقيقة خديجة بلحسن ولا عشاقها السابقين! ولم يكن يعرف مسلكية خديجة ولا نهجها, ولا مفاهيمها وقيمها في الحياة, ولكن في حالة الديوث السوري ايمن فهو اطلع على معظم الامور ان لم يكن جميعها عنها بعد ان فضحت! ويعلم انها ما القت بنفسها على عتبة بابه الا لتحقيق مصلحتها من خلاله! وان كل شيئ فعلته معه وله فعلت اكثر منه مع من سبقوه! لانها حينها كانت ترى تحقيق مصلحتا من خلالهم, ويعلم انها لم تكن صادقة معه منذ البداية! وانها كما كانت تخون العراقي معه, كانت تخونه مع العراقي ووافق الديوث ايمن على الارتباط بها! الديوث ايمن لابد له حساباته واتفاقاته معها! فليس فيهما بريئ ولا ساذج ولا نقي ولا شريف!
 
واما قضية استخدام خديجة للجسد لتحقيق الهدف, فهذه حقيقة, وايضا لتحقيق متعة وهوى واستئناس! بمعنى ان استخدام خديجة بلحسن لجسدها لتحقيق هدفها هي اداة قوية كما استخدامها لبقية الادوات, كقدراتها وذكائها واسلوبها وشخصيتها طريقة اقناعها, واستخدامها للجنس ليس له علاقة بالشرف والعرض والدين والالتزام والحشمة والاخلاق, ولكن برغبتها او اقتناعها او حاجتها لانه وسيلة لتحقيق غاية!
 
اما الحب والعاطفة والمشاعر..فخديجة بلحسن عندها فيض من الحب والعاطفة والمشاعر وتبالغ في ضخها وتقديمها..هي هكذا, فكل البشر والكائنات الحية عندها مشاعر وعاطفة.. الجيد والرديئ عنده مشاعر وحب وعاطفة, ولكن رغم زخم وغزارة مشاعر وحب وعاطفة خديجة بلحسن, فهي غير ثابتة, وخديجة بلحسن تنقلب وتتنكر وتنسفها بين عشية وضحاها رغم زخمها وعطائها الغزير ان اختلفت مصلحتها!..هذه هي الحقيقة وهذه هي حقيقة مشاعر وعواطف خديجة بلحسن ومدياتها! لذالك كان عشيقها العراقي غير مطمئن لها ومتخوف منها منذ البداية! خاصة لمقدار حبها وغزارة مشاعرها وتوسلها وتذللها له وهي تعلم انه يرفض حبها! لم يتجاوب مع حبها لخمس سنين حد الفضاضة والنفور في احيان, ومع ذالك تشبثت ودائبت واستمرت واستقتلت! كانت ترى مصلحتها بوضوح ولم تري غيره وسيلة لتحقيقها لذالك استقتلت! وكان استمراها رغم الرفض مريب ومشكك! ولما يكن يعرف حقيقة مفاهيمها وسيكلوجتها! نعم المصلحة مشروعة في تحقيق الحلم والطموح مع الحبيب, ولكن ليس في اختيار الحبيب لتحقيق المصلحة! واستخدامه والارتباط به وسيلة لتحقيق المصلحة! كان عشيقها العراقي يظنها مندفعة كثيرا بسبب بساطتها و"برائتها" وقلة حيلتها, وانها لا تعرف مصلحتها! وانه ان تجاوب معها فان في ذالك استغلال لها, وانها ستصحو بعد سنيتين او ثلاثة بعد ان تعي وتنضج وتندم على تسرعها والارتباط به بفارق العمر الكبير بينهما! وحينها ستندم وستكون تعيسة, او تطلب الطلاق وفيما بينهما اطفال! او تكون ضحت بعملها ومستقبلها في المغرب وجلست دون معادلة شهادتها في بريطانيا كحال اختها كلثوم! ثبت انه كان مخطء وغلطان والحمد لله على ذالك!..فهي لم تكن متهورة ولا مندفعة ولا برئية ولا ساذجة! بل معلمة ومتمرسة ومتقدمة عليه بمراحل من حيث معرفتها وعلاقاتها وتمرسها, ومن حيث معرفتها لما تريده وكيف تحققه ولماذا! واعدادها ووضعها خطة وبرنامج لتحقيقه, وليس الامر لديها لا غفلة ولا غشاوة ولا جهل ولابراءة ولا سذاجة ولا قلة حيلة, ولكنه نابع من فهم وترتيب وتخطيط واصرار, واكيد مشاورات واتفاق مع اخواتها!

خديجة سبق وقالت انها لا تهتز جوارحها الا لمن يحبه قلبها, ولا يحب قلبها الا للذي يحبه عقلها, ولا يهم مشاعرها وعواطفها وحبها وتضحياتها وكم سنة اهتزت جوارحها للعراقي او لاي رجل اخر, طالما عقلها مقتنع بان رجلا ما تحقق من خلاله مصلحتها! واذا ظهر او ثبت ان هناك مصلحة في مكان اخر او رجل اقدر على تحقيق المصلحة, فكل اهتزاز الجوارح والقلب والحب والمشاعر والوعود والعهود تتبخر في لمح البصر, وتنتقل مباشرة الى الرجل البديل! لذالك تسارع خديجة الى احضانه وتقديم جسدها له حتى دون ان يقول له بانها يحبها! او يوعدها بشيء! هي وشاكلتها هكذا..تبادر بحسب تخطيط وتسارع في استخدام جسدها من اجل التاثير على الرجل وتسهيل اقناعه بالارتباط بها وتحقيق طموحها!..ولينكر الديوث السوري ايمن سعيد عمارة الامر عنها او ينفيه ان استطاع! ولتنفيه هي او تنكره ان استطاعت!..مبروك العروس يا ديوث!

وبالمناسبة ومن باب الانصاف, فخديجة بلحسن بهذا النهج والاداء ليست حالة شاذة او استثناء! بل هي عينة من النموذج الاجتماعي العام في المغرب المشهور عالميا! مع احترامنا للفتيات التي لا يخضعن للقاعدة والنموذج العام.


عدل سابقا من قبل wlakn في الخميس مايو 04, 2017 1:18 am عدل 4 مرات

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn السبت أبريل 15, 2017 12:53 pm

[rtl]وتكملة للتعريف بـ خديجة بلحسن..ومن مثالبها..انها باطنية خبيثة وحقودة, تفكر وتخطط وتنفذ في صمت ودهاء, مخادعة, كذوب ولعوب, متمرسة وضيعة متذللة وحقيرة, منفلته لا تتقيد بدين او عرف او وازع خلقي او قيمي, وتستخدم جسدها وفرجها للهوى ولتحقيق المصلحة, مبالغة في مشاعرها وعطائها, لحوحة متذللة وبلا كرامة, ومشاعرها على زخمها وغزارتها غير ثاتة, وليس لها وفاء او ولاء الا لذاتها ومصلحتها.

ومن باب التحوط وتجنبا للوقوع في لبس او التباس بالشخصية المعنية بسب تشابه في الاسماء, وجدنا من الضروري التعريف بخديجة بلحسن عن طريق خصوصية مميزة لها حصرية, مثلما يميز الناس ببصمة الاصبع وبصمة العين وما الى ذالك, ولكن لافتقادنا لبصمة اصابعها او بصمة عينها, فاننا نعرفها ببصمتها الحنسية الخاصة بها:

خديجة بلحسن شديدة التعرق بالوضع الطبيعي, وهي كثيرة الافراز عند الجماع بحيث تغرق انوثتها وفخذها والشرشف تحتها من سائلها ولما تصل الذروة بعد! ولكن ليس لها رائحة لعرقها او لسوائلها او لانوثتها (البنت نظيفة)!

بظر خديجة بلحسن متوسط, وشفراتها اكبر من متوسطة الحجم قليلا, النصف الاعلى من شفرات انوثتها غامق داكن كان الدم محتقن به! اما النصف الاسفل من شفرات انوثتها فلونها عادي وسماره بسمار انوثتها وجلدها.

الحلقة التي تحت شفرتي انوثتها واسعة ومبعجة وليست دائرية وليست الافضل والاشهى للنظر! فهي اوسع بكثير من اكبر راس قضيب! والمعنى ان سبب اتساع هذه الحلقة وتباعدها ليس الايلاج ولكنها خلقت هكذا! ولكن قطر الحلقة واطارها المبعج واسع ولا ينكمش.

خديجة شفاهها صغيرة ولسانها صغير وغير مريح في التقبيل والمص! فلسانها بصعوبة يخرج جزء منه من فمها, ولكنها فنانه في مص القضيب والخصيتين وفي تقبيل فتحة الدبر ولحسها!

خديجة بلحسن تحلق شعر عانتها بالشفرة! ومتوسعة كثيرا جدا في الحلاقة طولا وعرضا! بحيث اصبحت المنطقة التي فيها اثار الحلاقة والشعر الذي تخشن ونبتت رؤسه بسبب الحلاقة بالشفرة غير لطيفة! وتغطي منطقة واسعة وعريضة من انوثتها الى قرابة صرتها طولا وعرضا! لم تاخذ خدية بلحسن بنصيحة استخدام الكريم المزيل للشعر بدل الشفرة, فهي تقول انها لا تحب استخدام المواد الكيمياوية لازالة شعر العانة في تلك المنطقة الحساسة! يمكن معها حق! ولكن ما كان لها ان تتوسع في استخدام الشفرة الى هذه الدرجة! واضح ان احدا لم ينصحها لما بدات تحلق العانة بالشفرة بان تستخدمها على اقل واضيق نطاق ممكن!

خديجة لها ثديان عامران صلبان جميلان, وكذالك لها ارداف جميلة وهي تحب كثيرا ان تصفع على اردافها اثناء العملية الجنسية, كما وتحب ان تعضعض من اردافها ومن زنودها وشفايفها! وتحب ان تمص وتعضعض من نهودها وحلماتها ورقبتها كثيرا, وهي تحب الجنس كثيرا, وكانت تمارس الجنس مع عشيقها العراقي كل ليلة على الانترنيت على مدى 8 سنوات تقريبا ولمدة ثمان 8 ساعات يوميا الا ما ندر, حتى في ايام الحيض! وتفتح معه سكاي بي والكامرا وهي تمارس معه وهو يفعل نفس الشيء, وكانت تسلم نفسها للعشيقها العرقي السابق في لندن بالكامل خلال قضائها لاجازاتها هناك (5 زيارات).

هذه هي خديجة بلحسن وهذا شانها في الاول وفي الاخر, كما تقول الشريفة العفيفة اختها "كلثوم"! والتي تزوجت رجل "باكستاني" زوجته تركته وتركت له طفل مشاغب عمره الان 10 او 12 عام, وعنده امه تعاني الزهايمر وتعملها على الارض! واخوانه وزوجاتهم لا يعتنوا بامه تركهوا تسكن معه, فقبلت كلثوم ان تتزوج الباكستاني وتخدمه هو وابنه وامه و"تورطت"! ولكنها من حيث القيم والشرف والعفة كما خديجة! تقول هذا شانها! اي ان تسلم خديجة نفسها لديوث السوري او لغيره بلا زواج وتنام في احضانه او احضان غيره ..عادي فهذا شأنها! وخديجة وكلثوم وبقية عائلتها يدعين بانهن من الاشراف! فان كان الاشراف في المغرب كحالهن فكيف يكون اذا "الارذل"!

الديوث السوري ايمن سعيد عمارة من مواليد 05 اكتوبر 1959, اطلع على هذه الامور بتفاصيلها! ويعلم انها منذ تعرفت عليه كانت "تخونه" او تخون ما تظهره له من حب وولاء والتزام مع عشيقها العراقي في لندن يوميا ولغاية يوم سفرتها الثانية الى امريكا! اي قرابة سنة مذ تعارفا! ومع ذالك قرر ان يتزوج خديجة بلحسن, والتي يعلم انها كانت عشيقة للعراقي لـ 8 سنوات, واطلع على امور كثيرة عن مسلكيتها وحياتها مع غير العراقي, ويعلم انها وبعمر بناته وقبلت به لانه في امريكا ووعدها بمصلحة! وانها ما كانت لتنظر له لو لم يكن في امريكا! وانه وعدها بمساعدتها في تسجيلها في دورات تاهيلية للتمرين تخولها للعمل في امريكا ان تزوجته واخذت الاقامة, وانها لم ترى فيه شيئ يستحق ان تفضله فيه على عشيقها العراقي ولا حتى شكله كما هي قالت! ولكن هناك "امور اخرى لا تعرفها" قالت خدية لعشيقها العراقي جعلتها تقرر الارتباط بالديوث ايمن سعيد عمارة, بعد علاقة حب وعشق وجنس 8 سنوات! وكذبت بخصوص عمر الديوث ايمن ومهنته لتبرر علاقتها بها!... واضح ومفهوم البعد المصلحي في الموضوع!

في هذا الموقع سنعرض الصور والرسائل والاشعار والاثباتات, وللقارء ان يحكم ازواج الديوث ايمن سعيد عمارة بالشلحة المغربية خديجة بلحسن مصلحة ام دياثة ام كلاهما!

ومن لديه معلومات تفيد الحقيقة او تدحض او تنفي شيئ فليقدمها وستنشر كما هي!

لقد وجه عشيق خديجة بلحسن العراقي في لندن للديوث ايمن سعيد عمارة تحدي ان يصل للذروة في الجماع مع خديجة بلحسن ثلاث مرات خلال نصف ساعة كما وصل عشيقها العراقي معها واعجبها! او حتى ان يصل الديوث ايمن 3 مرات في الماع مع خديجة خلال ساعة ان استطاع! وليثبت فحولته لها, وانه يقدر ان يشبع رغيتها وشهوتها كما عشيقها العراقي!

في هذه الموقع سنتحدث بالدليل من وثائق ورسائل خديجة بلحسن عن استمنائها ومداعبتها لنفسها امام الكامرا, وايضا سنقدم الدليل والاثبات من عشيقها العراقي الاسبق من جنوب العراق!

وفي هذا الموقع سنقدم فنون والوان الجنس التي علمت خديجة بلحسن عشيقها العراقي عليها لما كانت في ضيافته في خمس ايجازات! وايضا الالوان والفنون الجنسية التي علمها عشيقها العراقي اياها بما فيها تقبيل دبره ولحسه الامر الذي اعجبها كثيرا!

الديوث السوري ايمن سعيد عمارة ازعجه تعليم عشيق خديجة بلحسن العراقي السابق لها على الاستمناء بحسب ادعائها! ورغم ان هذا الادعاء تفنده رسائل خديجة بلحسن نفسها وقصائد حبيبها العراقي الاسبق من جنوب العراق! الا اننا تماشيا مع الادعاء لا نمانع ان يكون عشيقها العراقي السابق هو حقا من علمها على الاستمناء, وهذا بالمناسبة وللعلم لا يضيره! ولكن الديوث السوري لم يرى في خديجة بلحسن التي كانت شريكة العراقي بالاستمناء برغبتها وارادتها انتقاص! وتاجر باستمنائها امام عشيقها العرقي باجترار! امعانا في اذلالها واهانتها وتحقيرها امام عشيقها العراقي عبر سكاي بي بحضورها! لاثبات ولائها له لا للعراقي! ولاثبات انها ذليلة ووضيعة وتقبل ان تكون هكذا وان يذلها ويحقرها في العلن كي يساعدها في تحقيق هدفها في امريكا! وانها وافقت ووقفت صاغرة ذليلة مذعنة! لانه يعرف حقيقتها ومستواها ويعرف مقدار حاجتها واستقتالها على فرصة امريكا! والاهم من ذالك ان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة الذي تظاهر بالاستياء من تعليم عشيق خديجة بلحسن العراقي السابق لها على الاستمناء, لم يضيره ولم يشعره بالخزي والعار انها كانت اضافة الى الاستمناء تذهب الى احضان عشيقها العراقي في لندن وتمارس معه مباشرة معه في الفراش في اجازتها الخمسة! ولا انها كانت تمص قضيب وخصيتي عشيقها العراقي وتطلبها, لشدة حبها واستمتاعها بمص قضيبه! ولم يكترث ولم يعترض ولم يبالي بان عشيقها العراقي علمها ان تقبل دبره وتلحسه! وان ذالك اعجبها وواضبت عليه! ام انها لم تخبره! اين اذا دليل الصدق والنقاء والصراحة والولاء والوفاء! ..لم يعترض على عشيقها العراقي بانه علمها ان تلعق لباسه الداخلي, وكانت هي من علمته على التلذذ بشم الباس الداخلي الذي كانت تواضب عليه, ولكن عشيقها العراقي اقترح عليها ان يتبادلا الالبسه الداخلية وان يلعقاها وهكذا فعلت وفعل وراق لهما كثيرا! لم يعترض الديوث السوري ايمن! ولم ينزعج كون خديجة احضرت كريم خاص للايلاج في دبرها بناءا على طلب عشيقها العراقي منها! وقدمت له مؤخرتها للايلاج كما مقدمتها! لم يطعن الديوث السوري ايمن سعيد عمارة بعشيق خديجة بلحسن في كل تلك القضايا ولم ينزعج! ما اثاره وازعجه فقط هو انه وبحسب زعم خديجة بلحسن قد "علمها" وهي طبيبة عمرها 25 عام على "الاستمناء"! رغم انها "شلحة" مغربية وكانت قد عاشت سبع سنوات في سكن داخلي في المغرب منذ المراهقة, قبل ان تتعرف على عشيقها العراقي السابق!

وهكذا..فعشيق خديجة بلحسن العراقي الاسبق لا يضيره ان كان هو حقا قد علمها "الاستمناء" ومداعبتها لنفسها! على العكس فهذا شيئ يفرحه! ولكنها ليست الحقيقة! فحبيبها العراقي سعيد بانه علمها ضروب والوان كثيرة في الجنس كما وهي ايضا علمته كما اسلفنا!

ونحن نقول للديوث السوري كلما قبلت خديجة بلحسن تذكر طعم قضيب عشيقها العرقي وسائله في شفتيها ولسانها والذي لم يزعجك! فقد مصت وبلعت حتى ارتوت! وتذكر لما تقبلها "تمور الرافدين" من دبر عشيقها العراقي الذي قبلته ولحسته خديجة بلحسن حتى شبعت!..اسئلها ولتباهل ان انكرت!

الديوث السوري ايمن سعيد عمارة لم يذكر ولم يتطرق الى عشاق خديجة بلحسن الاخرين!.. المصرين او المغاربة او عشيقها العراقي الاسبق من جنوب العراق! ولم يزعجه الامر ولم يعترض لا عليها ولا عليهم! فهل من دليل على دياثته اكبر من هذا!...وكان شرف وعرض ومسلكية وخلقية خديجة بلحسن تحددها وتقيمها فقط علاقتها بعشيقها العراقي السابق, وكل من قبله مباح! وكان اقامة خدية بلحسن لعلاقة جنسية مع عشيقها العراقي السابق كل يوم, واستمرارها بها حتى بعد ان تعرفت على الديوث السوري ايمن عمارة وسافرت الى عنده اول مرة! ثم ممارستها للاستمناء مع عشيقها العراقي من امريكا وذالك بعد 3 ثلاث اسابيع من وجودها عند الديوث, ثم استمرارها بذالك ستة اشهر بعد عودتها وحتى صباح يوم سفرتها الثانية الى امريكا, وانتقالها من احضان العراقي الى احضان الديوث السوري ايمن سعيد عمارة مباشرة وبدون زواج او شرط, وتقديم نفسها له واستباحته لها, هو دليل شرف وعفة والتزام ودين وخلق واصل لها وله!...ايمن سعيد عمار...قرب وجهك للشاشة..تفووووووووووووووووو

علاقة خديجة بلحسن بعشيقها العراقي وتفاصيلها لا شك مهمة, سيما انها كانت علاقة 8 ثمان سنوات متصلة, وانها اقامت علاقة موازية وفي نفس الوقت مع الديوث السوري ايمن سعيد عمارة! ما يعني انها لم تكن صادقة ولا مخلصة ولا وفية في علاقتها لاي منهما! وهذا الشيء يعلمه الديوث ايمن!

ولكن الاهم ان تقيم خدية بلحسن ومستواها ومنزلتها وشخصيتها وخلقها, لا تحددها علاقة بعشيقها العراقي السابق فحسب, ولكن مسيرة خديجة بلحسن ونهجها ومسلكيتها وتفريطها وعلاقاتها بجميع عشاقها, من سبقوا العراقي او العرقيين ومن اتوا بعدهم! بما فيهم الديوث السوري ايمن سعيد عمارة! فهذا هو المقياس وهذا هو الدليل, وليس تعليم عشيقها العراقي السابق لها الاستمناء من عدمه! ولا اي شيء اخر! والديوث السوري ايمن سعيد عمارة يعرف ذالك ولكنه يتغافل"!

لا ينتابنا شك ان الديوث سوري سيشتغل على خدية بلحسن! وسيطلب منها مقابل لتحقيقه طموحها في امريكا! وانه بداية سيمثل عليها (كلاهما سيمثل على الاخر) الحب ثم سيقول لها ان تشتري لهم (له) بيت! وان تشتري لهم (له) سيارة واثاث..الخ ثم سيقول لها ان تقرضه! ويقول لها ان تدخل شريكة معه في مشروع! وان يفتحا شركة! وانها عليها ان تساهم براس المال لما تعمل! او ان تقرضه! سنرى من سيضحك على من وماذا سيدفع للاخر!

طبعا الشلحة خدية بلحسن لا ينقصها ذكاء ولا دهاء ولا خبث ولا مكر ولا وضاعة ولا حقارة ولا نذالة ولا خسة,! ولكن في هذه الامور يسبق من هو اكثر خبثا ومكرا ودهاءا وذكاءا وحقارة وخسة وقذارة وقدرة على التمثيل والتحايل والخداع! ومن يستغل اللحظة المناسبة والظرف المناسب ليضرب ضربته! كلاهما ساقط الشلحة خديجة بلحسن فاجرة فالتة لعوب كذوب زانية غشاشة خائنة مخادعة نذلة حقيرة وعديمة شرف ومنتهكة العرض, وايمن سعيد عمرة ديوث نذل جبان حقير زاني ونجس بلا غيرة وبلا رجولة وبلا كرامة, خبيث ووضيع وساقط بدليل استغلاله لحاجة خديجة بلحسن واستباحتها لذالك منذ البداية ولسنتين! والدليل ايضا سرقته لملفات وقضايا الشركة التي كان يعمل بها وطرد منهاا! ولاختلاسة لاكثر من عشرة الاف دولار من الجامعة ورفضه اعادتها! وقضاياواحتيال وخداع وتزوير وجنحة, وهذا موثق في ملف الديوث ايمن سعيد عمارة في امريكا الحكومي وليس تبلي!

على اية حال نصيحتنا للشلحة خديجة بلحسن, رغم انها لا تحتاج الى نصيحة ولا تستاحقها! نصيحتنا ان لا تخضع لابتزاز الديوث ايمن سعيد عمارة! وان لا يقايض زواجها واقامتها بمبالغ تدفعها له تحت اي غطاء! وانه حتى لو طلقها فلن تفقد اقامتها في امريكا! بل على العكس عندما تذكر في المحكمة ان سبب الطلاق هو ابتزازه لها ومقايضته الاستمرار بالزواج بتقديم مبالغ له تحت اعذار مختلفة, فهذا سيساعدها في الطلاق وفي الحصول على الاقامة الدائمة والجنسية! طبعا هي تعرف هذا الشيئ ولا يخفى عليها ولكنه تنبيه! وسنرى باي طريقة سيشتغل الديوث السوري ايمن سعيد عمارة عليها!

ختاما نقول لايمن سعيد عمارة .."مبروك العروس يا ديوث!"

وهديتنا لك كبش نذبحة ونعمل عليه وليمة ونهديك منه القرون تضعها على راسك ما حييت! وقرب وجهك على الشاشة يا ايمن وخذ .تفووووووووووو
[/rtl]


عدل سابقا من قبل wlakn في الأحد مارس 28, 2021 3:09 am عدل 3 مرات

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn الخميس مايو 04, 2017 1:21 am

سيدي بلحسن بن سيدي عبدالقادر تقبله الله والد خديجة وامها الـ لالة الشلحة فاطمة بنت سيدي احمد

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! U0210


عدل سابقا من قبل wlakn في الخميس مايو 04, 2017 1:23 am عدل 1 مرات

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn الخميس مايو 04, 2017 1:22 am

الـ لالة الشلحة فاطمة بنت سيدي احمد والدة خديجة بلحسن

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! U0310

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! Empty رد: الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر!

مُساهمة من طرف wlakn الخميس مايو 04, 2017 1:23 am

الشلحة المغربية خديجة بلحسن على يمين الشاشة

الشلحة المغربية خديجة بلحسن والديوث السوري ايمن سعيد عمارة تحت المجهر! U0410

wlakn

المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 15/04/2017

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى